ﺑﺪأﻧﺎ ﻧﻘﻮل اﺳﻤﻌﻮﻧﺎ ﻓﻜﺎن أول ﻣﻦ ﺳﻤﻌﻨﺎ ﻋﺒﺮ اﻹﻋﻼم اﻟﺮﺋﯿﺲ ﻋﺒﺪ اﻟﻔﺘﺎح اﻟﺴﯿﺴﻲ اﻟﺬى طﻠﺐ ﻟﻘﺎﺋﻨﺎ
و ﺑﻌﺪ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ٣ ﺳﺎﻋﺎت إﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺮوﻋﻨﺎ اﻷول …ﻗﺮﯾﺔ اﻷﻣﻞ
تعرف علي اسمعونا
“إسمعونا“ مؤسسة معنیة بإعادة بث الأمل على الساحة الوطنیة بعیدا عن السیاسة وذلك عن طریق تقدیم وتبني وتنفیذ المبادرات الشعبیة والمدنیة الفعالة على أرض الواقع.
ً فى ینایر ٢٠١٥ بمجموعة من الشباب المصري المتفائل المؤمنبدأت أنشطة المؤسسة فعلیا
بأن العمل ھو الطریق إلي النجاح و بناء الأمم، لیس لھ أي إن
لماذا اسمعونا ؟
لأن ھذا البلد یجب أن یسمع أبنائه،یجب أن یشعر شبابه أنھم أصحاب إنجاز ومشاركین في إدارت
یجب أن ننشر الأمل من خلال العمل( ولیس من خلال قوال
البدایة كانت ببوست علي الفیس بوك وسؤال؟؟
إذا كانت السیاسة تؤدي في الغالب لاختلاف …فأین الطریق الذي یجب أن نسلكه ؟؟
أین المساحة المشتركة التي یمكن أن یلتقي فیھا الجمیع ؟؟
وكانت الإجابة : العمل التنموى والخيرى..بعيداً عن السیاسة وذلك من خلال التشبيك بين المبادرات القائمة
على أرض الواقع، وبين الجھات التنفیذية فى الدولة، وصانعى القرار، أملاً في حدوث إنجاز یشعر به
المواطن البسیط