مقدمة عن اسمعونا
“إسمعونا“ مؤسسة ً معنیة بإعادة بث الأمل على الساحة الوطنیة بعیدا عن السیاسة وذلك عن
طریق تقدیم وتبني وتنفیذ المبادرات الشعبیة والمدنیة الفعالة على أرض الواقع.ً فى ینایر ٢٠١٥ بمجموعة من الشباب المصري المتفائل المؤمن بدأت أنشطة المؤسسة فعلیا بأن العمل ھو الطریق إلي النجاح و بناء الأمم، لیس لھ أي إنتماء حزبي أو سیاسي وھدفھ الأول والأخیر تجدید الأمل والثقة لدي المواطن المصري في حیاة كریمة. یسعى إلى أن تستعید الشخصیة المصریة كیانھا بعدما شوھتھا آثار الفقر والجھل والمرض وذلك من خلال بناء أكبر شبكة فاعلة متكاملة من العاملین المتطوعین في المجال التنموي والخیري والخدمي. عملت المؤسسة على تقدیم نموذج فعال للتنمیة المستدامة للحد من الفقر من خلال تفغیل آلیات
التش
03
مهمتنا
التنمية الشاملة لكافة نوتحي الحياة بالمجتمعات الاكثر احتياجا علي مستوي جمهورية مصر العربية
02
هدفنا
إستعادة الشخصیة المصریة بعدما شوهت من ٓر الفقر والجهل وال
01
رسالتنا
لتنا ٔ تجدید امل والثقة ي المواطن المصرى فى الوصول لحیاة
لماذا اسمعو؟
لأن ھذا البلد یجب أن یسمع أبنائھ،یجب أن یشعر شبابھ أنھم أصحاب إنجاز ومشاركین في إدارتھ.
یجب أن ننشر الأمل من خلال (العمل) ولیس من خلال (أقوال).
البدایة كانت ببوست علي الفیس بوك وسؤال؟؟
إذا كانت السیاسة تؤدي في الغالب لاختلاف …فأین الطریق الذي یجب أن نسلكھ ؟؟
أین المساحة المشتركة التي یمكن أن یلتقي فیھا الجمیع ؟؟
ً عن السیاسة وذلك من خلال (التشبیك)
وكانت الإجابة : العمل التنموي والخیري ..بعیدا
بین المبادرات القائمة علي أرض الواقع، وبین الجھات التنفیذیة في الدولة، وص
اللقاء الثاني للسيد رئيس الجمهورية
نجاز یشعر بھ المواطن البسیط.
اللقاءالثاىبالسيدرئسامورة
ألتقى السید الرئیس عبدالفتاح السیسى رئیس الجمھوریة، یوم الإثنین الموافق ٦
أبریل، بأعضاء المكتب التنفیذى لمؤسسة اسمعونا بمقر الرئاسة فى الإجتماع الذى
دعت لھ المؤسسة والذى طلبت من خلالھ تواجد ممثلى كبرى منظمات العمل المدنى.
ً على السید
حیث قام أعضاء المؤسسة بعرض نتائج ملف تطویر القرى الأشد احتیاجا
الرئیس، الذى تابع بإھتمام بالغ قدرة الشباب على تشكیل منظو