ﺑﺪأﻧﺎ ﻧﻘﻮل اﺳﻤﻌﻮﻧﺎ ﻓﻜﺎن أول ﻣﻦ ﺳﻤﻌﻨﺎ ﻋﺒﺮ اﻹﻋﻼم اﻟﺮﺋﯿﺲ ﻋﺒﺪ اﻟﻔﺘﺎح اﻟﺴﯿﺴﻲ

اﻟﺬى طﻠﺐ ﻟﻘﺎﺋﻨﺎ

و ﺑﻌﺪ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ٣ ﺳﺎﻋﺎت إﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺮوﻋﻨﺎ اﻷول ﻗﺮﯾﺔ اﻷﻣﻞ

“إسمعونا“ مؤسسة ً معنیة بإعادة بث الأمل على الساحة الوطنیة بعیدا عن السیاسة وذلك عن
طریق تقدیم وتبني وتنفیذ المبادرات الشعبیة والمدنیة الفعالة على أرض الواقع.
ً فى ینایر ٢٠١٥ بمجموعة من الشباب المصري المتفائل المؤمن
بدأت أنشطة المؤسسة فعلیا
بأن العمل ھو الطریق إلي النجاح و بناء الأمم، لیس لھ أي إنتماء حزبي أو سیاسي وھدفھ
الأول والأخیر تجدید الأمل والثقة لدي المواطن المصري في حیاة كریمة.
یسعى إلى أن تستعید الشخصیة المصریة كیانھا بعدما شوھتھا آثار الفقر والجھل والمرض
وذلك من خلال بناء أكبر شبكة فاعلة متكاملة من العاملین المتطوعین في المجال التنموي
والخیري والخدمي.
عملت المؤسسة على تقدیم نموذج فعال للتنمیة المستدامة للحد من الفقر من خلال تفغیل آلیات
التشب